اليوم نتحدث عن احد فضئح رسول الاسلام وهى حادثة الافك التى تعتبر من اكبر فضائح النبى حيث ان محمد كما كان معلوم عندما يذهب فى اسفارة او غزواتة للقتل والنهب
يصحب احد زوجاتة او اكثر يعنى حسب مزاج النبى محمد
طبعا كان محمد من كثر ما هو عادل يستخدم نظام القرعة يعنى زى مونديال جنوب افرقيا فهو رجل لا يحب الظلم معاذ الشيطان من ذلك
المهم ان هذة الحادثة حدثت عندما كان محمد فى احد رحلاتة حيث ان السيدة عائشة كما هو معلوم كانت تركب على الجمل فى هودج
المهم ان السيدة عائشة اردات ان تقوم بقضاء حاجتها فتركت الهودج وذهبت الى مكان لا تكون فية ظاهرة وقامت بقضاء حاجتها المهم
انه بعد ان انتهت تفاجئن ان القافلة قد تركتها ورحلت !!
وهنا تبداء المشكلة وتبداء القصة حيث هل يعقل ان لم يتنبة لها احد ؟ واين ذهبت !! ولو افترضنا ان ليس هناك احد قد تنبة لها هل يعقل ان النسورة الاخريات لم يتنبهن !!
ولو افترضنا فهل يعقل ان تسير القافلة دون ان تحدث اى صخب !! ودون ان تشعر باى تغير فى محيطها !!
وما حدث بعد ذلك هو العجب العجاب حيث ان السيدة العائشة جلست وحدها تنتظر القافلة عل ان يدركها احد او يتنبة احد لفقدنها ولكن ذلك لم يحدث
وبعد ذلك حدثت الكارثة التى ادت الى فضيحة رسول الاسلام حمودة حيث كان صفوان يمر حيث كانت عائشة فوجدها وطبعا استفسر منها
فاخبرت انة القافلة رحلت وتركتها وحيدة
وهنا شك المسلمون بل ومحمد نفسة وابا بكر والشلة المحمدية حيث اتهمت عائشة باانها اضطجعت مع صفوان وحدث ما حدث
وهنا حدثت الفضيحة الكبرى
المنطق يفترض ان هؤلاء هن امهات المؤمنين !! فهل يعقل ان يفعل الله با امهات المؤمنين كل هاذا ويحدث فضيحة اخلاقية لام المؤمنين عائشة وهى الحميراء !!
والتى يجب ان نأخذ نصف الدين منها!! كيف لنا ان نثق بمصدر من المفترض ان ناخذ من نصف ديننا وهو يتعرض لفضيحة اخلاقية كبرى !!
وكيف لرسول الله الصادق الامين ان يشكك فى نزاهتة !! وطهرة وعفتة هو اهل بيتة ومنزلة !!
والغريب حتى ان الله لم يقوك كا العادة بمساندة محمد ع الفور بل تركة فى حيرتة والفضيحة تزداد يوم بعد يوم حتى ادرك الله اخيرا ان محمد قد نزل الى مرحلة الحضيض
فقام على الفور با التبرئة ( ان ارى ربك يسارعك فى هواك )
قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَراً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [النور: 11]
(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ الله عَظِيمٌ) [النور: 15]
يصحب احد زوجاتة او اكثر يعنى حسب مزاج النبى محمد
طبعا كان محمد من كثر ما هو عادل يستخدم نظام القرعة يعنى زى مونديال جنوب افرقيا فهو رجل لا يحب الظلم معاذ الشيطان من ذلك
المهم ان هذة الحادثة حدثت عندما كان محمد فى احد رحلاتة حيث ان السيدة عائشة كما هو معلوم كانت تركب على الجمل فى هودج
المهم ان السيدة عائشة اردات ان تقوم بقضاء حاجتها فتركت الهودج وذهبت الى مكان لا تكون فية ظاهرة وقامت بقضاء حاجتها المهم
انه بعد ان انتهت تفاجئن ان القافلة قد تركتها ورحلت !!
وهنا تبداء المشكلة وتبداء القصة حيث هل يعقل ان لم يتنبة لها احد ؟ واين ذهبت !! ولو افترضنا ان ليس هناك احد قد تنبة لها هل يعقل ان النسورة الاخريات لم يتنبهن !!
ولو افترضنا فهل يعقل ان تسير القافلة دون ان تحدث اى صخب !! ودون ان تشعر باى تغير فى محيطها !!
وما حدث بعد ذلك هو العجب العجاب حيث ان السيدة العائشة جلست وحدها تنتظر القافلة عل ان يدركها احد او يتنبة احد لفقدنها ولكن ذلك لم يحدث
وبعد ذلك حدثت الكارثة التى ادت الى فضيحة رسول الاسلام حمودة حيث كان صفوان يمر حيث كانت عائشة فوجدها وطبعا استفسر منها
فاخبرت انة القافلة رحلت وتركتها وحيدة
وهنا شك المسلمون بل ومحمد نفسة وابا بكر والشلة المحمدية حيث اتهمت عائشة باانها اضطجعت مع صفوان وحدث ما حدث
وهنا حدثت الفضيحة الكبرى
المنطق يفترض ان هؤلاء هن امهات المؤمنين !! فهل يعقل ان يفعل الله با امهات المؤمنين كل هاذا ويحدث فضيحة اخلاقية لام المؤمنين عائشة وهى الحميراء !!
والتى يجب ان نأخذ نصف الدين منها!! كيف لنا ان نثق بمصدر من المفترض ان ناخذ من نصف ديننا وهو يتعرض لفضيحة اخلاقية كبرى !!
وكيف لرسول الله الصادق الامين ان يشكك فى نزاهتة !! وطهرة وعفتة هو اهل بيتة ومنزلة !!
والغريب حتى ان الله لم يقوك كا العادة بمساندة محمد ع الفور بل تركة فى حيرتة والفضيحة تزداد يوم بعد يوم حتى ادرك الله اخيرا ان محمد قد نزل الى مرحلة الحضيض
فقام على الفور با التبرئة ( ان ارى ربك يسارعك فى هواك )
قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَراً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [النور: 11]
(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ الله عَظِيمٌ) [النور: 15]
lol
ردحذفlol
lol
الله يلعنكم يا نصارا ويايهود
ردحذفانت اكيد مش مسلم روح يا كار لاصل دينك تعرف نبينا مين حسبي الله ونعم الوكيل يك
ردحذف