الاثنين، 24 مايو 2010

لماذا لا نطبق الشريعة الإسلامية

لماذا لا نطبق الشريعة الإسلامية

إن تطبيقنا للشرائع والأوامر المتمثلة في كتاب القران والسنة تعنى أنة وجب علينا الخروج الألزامى من حالة الإنسانية إلى حالة إلا إنسانية ومن حالة المنطق إلى حالة إلا منطقية ومن استخدام العقل والعلوم والثقافة إلى التسليم با الخرافات والأطروحات الإسلامية التي تتميز بلا ادني منطق أو عقلانية إن الامتثال إلى مجرد التشريعات الإسلامية يعنى انك أصبحت مع مجموعه واحدة ضد كل أبناء البشرية .
وخصوصا إننا الآن نعيش في كون كبير لأكن في قرية صغيرة بفضل التكنولوجيا والانترنت والعلوم
إذا لماذا لا نطبق الشريعة الإسلامية .



أولا : إن الإسلام يعنى إلغاء المواطنة بين أبناء الوطن الواحد حيث يصبح كل يعامل على حسب عقيدته وهويته الثقافية وليس مواطنته وهاذ يؤدى إلى التفرقة العنصرية والقومية والدينية داخل الوطن الواحد وذلك يعنى الحرب الأهلية كا الصومال وايرلندا والكثير من الأمثلة .

ثاني : الانتقاص المراءاة واعتبارها مجرد كلبه ومجرد أداة لتفريغ الشهوات والإنجاب وإلغاء صوتها وحقها كنصف مكمل للمجتمع واضطهاد المراء في نقاب اسود ومصادر كل حقوقها التعليمة والثقافية بل وتقرير مصيرها .

ثالث : استعباد الناس والعبودية التي يفرض الإسلام من خلال الحروب والتي تدرج تحت مسميات الأسرى والجواري وملكات اليمن !وهاذ ما يخرجنا عن طورنا الأنسانى إلى طور حيواني وهاذ ما ارفضه .

رابعا : إلغاء العقل والتسليم بخرافات دينية وأساطير لا يقر بها العقل ولا العلوم الحديثة ومنع استخدام العقل والتدبر والتفكير تحت إن تسأل عن أشياء تسئ لكم والى الشمس التي تغيب في عين حمئة والى يعفور والى النجوم التي تتحول لصواريخ لقصف الشياطين والجن والى التجسس حتى على الله !!


خامسا : التفرقة بين الأمة والحرة واختلاف المعاملة بينهما وكأنهما ليست خلقية آلة واحد !واستعباد الأمة وإكرام الحرة !


سادسا : وحشية التشريعات الإسلامية من طريقة القصاص والتنكيل با القصاص " التعزير " والوحشية في العقوبات كرجم الزنا ! وقطع الأيادي والتسمير ! وفضح الجناة على الملأ الأعلى


والكثير الكثير ونترك لكم اضافتة ما ترغبون بة

هناك تعليق واحد:

  1. لما اردت الثورة الفرنسية ان تضع تشريعات لها بعد الثورة وذهاب العصر الاقطاعي لم تجد غير الفقه المالكي في شمال افريقيا الاسلامي لكي تعتمد عليه في اقامة نظامها وكل الانظمة بعد ذلك اعتمدت على الانظمة التي تعاملت بها الثورة الفرنسية التي اعتندت على الفقه المالكي وهذه حقيقة فاين الالحاد او الانظمة الوضعية لم تسعف الثورة الفرنسية يعين ما بين يديك تشريعات معتمدة اصولها على الشريعة الاسلامية

    ردحذف

عزيزى الراغب فى التعليق
يرجوا ان يقتصر تعليقك على الحوار البناء والهادف
نرجوا الأبتعاد عن السب والشتيمة كى لا يحذف تعليقك