منذ إن تولى حزب العدالة والتنمية سدة الحكم في تركيا وإنا لا استبشر خيرا لعلمي المسبق إن الأحزاب ذات الطابع السياسي الإسلامي لا تحمل فكرا ولا منهجا إلى شعارات لتستهلك إعلاميا
لكن كلمة حق تقال إن طيب رجب اردوغان اشرف كثير من زعماء العرب حيث استطاع ولو صوريا إن ينبذ المحتل ويقارعه إعلاميا ...!
وحقيقة اشكر القافلة التي كان احد من ساهم في تحريكها لكسر الحصار المفروض على القطاع .
ولكن هذا لا يعنى إن أبارك نفاقه السياسي !! الظاهر والبارز للعيان فأردوغان منذ وصلة لسدة الحكم وهو يحاول الإقناع بأنة يميل للسياسة العربية أكثر من السياسة الغربية التي نعرفها جيدا ولكن يبدوا أن طيب رجب أردوغان يتناسى إن دولته هي احد دول حلف النيتو العسكرية !! والتي لولها لما أحتل العراق .. ولا قتل مليون ونصف عراقي برئ فهل كان يجهل أردوغان ذلك !! ربما حين يشاء
وأيضا حلق الطيران الصهيوني وتدرب فوق الأجواء التركية وباعتراف الأردوغان هذا ..! فهل يعقل إن يكون أردوغان يجهل نواي المحتل !! وأن كل تلك التدريبات كانت تستهدف أبرياء قطاع غزة .!
وبعض الدول العربية مثل لبنان وسوريا وبعض الدول الإقليمية مثل إيران واستهداف منشئاتها النووية من قبل الأسرائلين !
هذه أمثلة لبعض النفاق السياسي لأردوغان ! ناهيك عن أهانه السفير الأسرائيلى داخل الأراضي الصهيونية . وما نتج عن ذلك من توتر فالعلاقات التركية الإسرائيلية .
وأيضا ما يثير دهشت من هذا المنافق السياسي هو إن كان على علم إن القافلة ستضرب عسكريا !! ونشرت ذلك بعض الصحف العبرية . وعلى ذمتها أعلنت إن اتصال قد ورد لأردوغان يخبره بذلك !!
إن صدقت هذه الروايات فلماذا ترك هؤلاء الأبرياء ضحية العدو الصهيوني .
وأيضا من نفقة السياسي الكرت الرابح وهو الانضمام للاتحاد الأوربي الذي يرفض انضمام تركيا له بسبب الأكراد وبسبب الأسلمة الحاصلة للمجتمع التركي .
فهل يعتقد هذا المنافق السياسي إن تلك الحيل والمراوغات يمكن لنا إن تنطلي علينا .وهل يدرك أردوغان أنة جيشه يستورد معظم تقنياته العسكرية من الكيان الصهيوني فبذلك يدعم !! الاحتلال ليستمر في قتل الأطفال الفلسطينيين !! وهل يعلم إن اكبر قاعدة رصد جوى للكيان الصهيوني أين وأيضا الإنذار المبكر !
إما عن الاستهلاك الإعلامي فحدث ولا حرج منذ مؤتمر دافوس إلى اليوم فأخرها إن اردوغان هدد عسكريا عند اعتراض القافلة . فأين ردك العسكري وقد أريقت دماء أبناء وطنك !!
عموما توقعنا في كلمة اردوغان إن تكون كلمه يخر لها الجبابرة !! لكن وحسرتاه !!
كانت كلمته تبدءا بالصداقة والمحافظة على العلاقات قبل حتى إن يندد بالجريمة !!
تبا لك ولنفاقك الإعلامي هل هناك صديق يقتل صديقة ..! وأين كرامتك التي أشبعتنا حكيا بها ..!!
المصدر
لكن كلمة حق تقال إن طيب رجب اردوغان اشرف كثير من زعماء العرب حيث استطاع ولو صوريا إن ينبذ المحتل ويقارعه إعلاميا ...!
وحقيقة اشكر القافلة التي كان احد من ساهم في تحريكها لكسر الحصار المفروض على القطاع .
ولكن هذا لا يعنى إن أبارك نفاقه السياسي !! الظاهر والبارز للعيان فأردوغان منذ وصلة لسدة الحكم وهو يحاول الإقناع بأنة يميل للسياسة العربية أكثر من السياسة الغربية التي نعرفها جيدا ولكن يبدوا أن طيب رجب أردوغان يتناسى إن دولته هي احد دول حلف النيتو العسكرية !! والتي لولها لما أحتل العراق .. ولا قتل مليون ونصف عراقي برئ فهل كان يجهل أردوغان ذلك !! ربما حين يشاء
وأيضا حلق الطيران الصهيوني وتدرب فوق الأجواء التركية وباعتراف الأردوغان هذا ..! فهل يعقل إن يكون أردوغان يجهل نواي المحتل !! وأن كل تلك التدريبات كانت تستهدف أبرياء قطاع غزة .!
وبعض الدول العربية مثل لبنان وسوريا وبعض الدول الإقليمية مثل إيران واستهداف منشئاتها النووية من قبل الأسرائلين !
هذه أمثلة لبعض النفاق السياسي لأردوغان ! ناهيك عن أهانه السفير الأسرائيلى داخل الأراضي الصهيونية . وما نتج عن ذلك من توتر فالعلاقات التركية الإسرائيلية .
وأيضا ما يثير دهشت من هذا المنافق السياسي هو إن كان على علم إن القافلة ستضرب عسكريا !! ونشرت ذلك بعض الصحف العبرية . وعلى ذمتها أعلنت إن اتصال قد ورد لأردوغان يخبره بذلك !!
إن صدقت هذه الروايات فلماذا ترك هؤلاء الأبرياء ضحية العدو الصهيوني .
وأيضا من نفقة السياسي الكرت الرابح وهو الانضمام للاتحاد الأوربي الذي يرفض انضمام تركيا له بسبب الأكراد وبسبب الأسلمة الحاصلة للمجتمع التركي .
فهل يعتقد هذا المنافق السياسي إن تلك الحيل والمراوغات يمكن لنا إن تنطلي علينا .وهل يدرك أردوغان أنة جيشه يستورد معظم تقنياته العسكرية من الكيان الصهيوني فبذلك يدعم !! الاحتلال ليستمر في قتل الأطفال الفلسطينيين !! وهل يعلم إن اكبر قاعدة رصد جوى للكيان الصهيوني أين وأيضا الإنذار المبكر !
إما عن الاستهلاك الإعلامي فحدث ولا حرج منذ مؤتمر دافوس إلى اليوم فأخرها إن اردوغان هدد عسكريا عند اعتراض القافلة . فأين ردك العسكري وقد أريقت دماء أبناء وطنك !!
عموما توقعنا في كلمة اردوغان إن تكون كلمه يخر لها الجبابرة !! لكن وحسرتاه !!
كانت كلمته تبدءا بالصداقة والمحافظة على العلاقات قبل حتى إن يندد بالجريمة !!
تبا لك ولنفاقك الإعلامي هل هناك صديق يقتل صديقة ..! وأين كرامتك التي أشبعتنا حكيا بها ..!!
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
عزيزى الراغب فى التعليق
يرجوا ان يقتصر تعليقك على الحوار البناء والهادف
نرجوا الأبتعاد عن السب والشتيمة كى لا يحذف تعليقك