لرجل السعودي الكائن الادنى في عالم القدرات الجمالية والمخلوق الاقل حظاً في طرق العيش والأكثر رداءة في الأستخدام للحياة والأسوأ جنساً في فن التعامل مع الأنثى الا إذا أستثنينا معاملته لذوات العرق الغريب تحت قاعدة عذاري تسقي البعيد وتجفي القريب / .
الرجل السعودي الذي لايشبهه أحد ولاتدركه الابصار في قلة درايته بحسن الهندام الذي يطالب المرأة به ليل نهار وبانفعال مخزاًتجده اكثر رجال العالم سوء في الملبس واقلهم نظافة .
الرجل السعودي الذي يطالب بالمرأة الجميلة نفسه لاأعلم تتحمله أنثى البلد وهو يفتقر الى أبسط مقومات الملامح الطبيعية الهادئة ويميل الى اختلاط الملامح وقساوتها وشراستها .
الا ماندر وهذا تجده في ثنايا الوطن التي عالجت هذه الأزمة بالتزاوج مابين الساحل والجبل والصحراء
الرجل السعودي الصلف الطباع الجلف المعاملة الخشن المعشر الخالِ من اللباقة واللطف هو من يطالب بالأنثى الرقيقة العفيفة وهو في سريرته يمارس البغاء حتى مع نفسه الا ماندر ربي وهو من يحاول أن يعف ويكف لكنه في داخله مازال هشاً يميل للجلافة وقلة الذوق .
الرجل السعودي هو نفسه الذي يشتهي المغربيات المغامرات الحسناوات والليبانيز المتصنعات للغنج والدمشقيات بائعي الريق العذب والفلبينيات مستعرضي الجنس وغيرهن من حسان العالم هو نفسه بشهادة كثيرات منهم متزوجين من سعوديين انهن يعتبرن الرجل السعودي لايجيد حتى القبلة
وأبشع شيء ذكر لصديقتي احدى الطبيبات النفسيات أثناء علاجها لحسناء تعاني من الاستفراغ المستمر الذي كشف النقاب عن مسبباته هي روائح الزوج السعودي وجلافته
الرجل السعودي الذي يدعي الليبرالية هو رجل خواء وأقول يدعي لأن الليبرالي الحقيقي يعرف ماذا تعني كلمة ومنهج ليبرالي او علماني ويعرف معنى الحرية التي لاتعني الانحلال والانفلات من القيم الانسانية التي تولد معنا بالفطرة لتميزنا عن الدواب .
الرجل السعودي كان كاهنا او عالماً او زنديقاً هو نفسه لايتغير نتاج موروث متدني في العادات والتقاليد يريد أن يصنع لنفسه نسيج هو اقرب في تركيبته لنسيج العنكبوت الواهن
فهل يسمح الرجل السعودي بدراسة اخلاقياته والتمعن فيها لكي يعالج امراضه المستشرية التي جعلت المجتمع اكثر المجتمعات تعرضاص للسخرية حتى جزر القمر .
http://www.montdiatna.com:8686/forum/showthread.php?t=133425
الرجل السعودي الذي لايشبهه أحد ولاتدركه الابصار في قلة درايته بحسن الهندام الذي يطالب المرأة به ليل نهار وبانفعال مخزاًتجده اكثر رجال العالم سوء في الملبس واقلهم نظافة .
الرجل السعودي الذي يطالب بالمرأة الجميلة نفسه لاأعلم تتحمله أنثى البلد وهو يفتقر الى أبسط مقومات الملامح الطبيعية الهادئة ويميل الى اختلاط الملامح وقساوتها وشراستها .
الا ماندر وهذا تجده في ثنايا الوطن التي عالجت هذه الأزمة بالتزاوج مابين الساحل والجبل والصحراء
الرجل السعودي الصلف الطباع الجلف المعاملة الخشن المعشر الخالِ من اللباقة واللطف هو من يطالب بالأنثى الرقيقة العفيفة وهو في سريرته يمارس البغاء حتى مع نفسه الا ماندر ربي وهو من يحاول أن يعف ويكف لكنه في داخله مازال هشاً يميل للجلافة وقلة الذوق .
الرجل السعودي هو نفسه الذي يشتهي المغربيات المغامرات الحسناوات والليبانيز المتصنعات للغنج والدمشقيات بائعي الريق العذب والفلبينيات مستعرضي الجنس وغيرهن من حسان العالم هو نفسه بشهادة كثيرات منهم متزوجين من سعوديين انهن يعتبرن الرجل السعودي لايجيد حتى القبلة

وأبشع شيء ذكر لصديقتي احدى الطبيبات النفسيات أثناء علاجها لحسناء تعاني من الاستفراغ المستمر الذي كشف النقاب عن مسبباته هي روائح الزوج السعودي وجلافته

الرجل السعودي الذي يدعي الليبرالية هو رجل خواء وأقول يدعي لأن الليبرالي الحقيقي يعرف ماذا تعني كلمة ومنهج ليبرالي او علماني ويعرف معنى الحرية التي لاتعني الانحلال والانفلات من القيم الانسانية التي تولد معنا بالفطرة لتميزنا عن الدواب .
الرجل السعودي كان كاهنا او عالماً او زنديقاً هو نفسه لايتغير نتاج موروث متدني في العادات والتقاليد يريد أن يصنع لنفسه نسيج هو اقرب في تركيبته لنسيج العنكبوت الواهن
فهل يسمح الرجل السعودي بدراسة اخلاقياته والتمعن فيها لكي يعالج امراضه المستشرية التي جعلت المجتمع اكثر المجتمعات تعرضاص للسخرية حتى جزر القمر .
http://www.montdiatna.com:8686/forum/showthread.php?t=133425
اعجبني المقطع الاخير وصدقت به هنا ان الرجل السعودي ان قال لك انه ليبرالي او علماني - فهو منحل حتى النخاع -- فهم لا يفهمون منها الا الانحلال -- وليس رغبة بالرقي وبشكل عقلاني ..
ردحذفتحياتي لك
أخي العزيز,
ردحذفأنت ظلمتنا بتعميمك. لسنا كلنا متشابهون. لا شكلا ولا أخلاقا ولا "رائحة". هناك الكثير من المتعلمين, و هناك الكثير من الجهلة, و الكثير فيما بينهم. هناك المنحلون و هناك الليبراليون و المفكرون أمثال عبدالله القصيمي و غيره. المجتمع السعودي عموما مجتمع متنوع. عدد السعوديين يكاد يصل الثلاثين مليون. لا يعقل أن يوضعو جميعهم تحت مظلة واحدة, و أجزم أن نسبة "سيئي الرائحة" منهم لا تتجاوز متوسط نسب باقي شعوب العالم.
تحياتي.