صحيح البخاري كتاب الجهاد و السير
2580 حَدَّثَنَا عَبْدُاللَّهِ بْنُ يُوسُفَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِاللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِي اللَّهم عَنْهم أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْخُلُ عَلَى أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ فَتُطْعِمُهُ وَكَانَتْ أُمُّ حَرَامٍ تَحْتَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ فَدَخَلَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَطْعَمَتْهُ وَجَعَلَتْ تَفْلِي رَأْسَهُ فَنَامَ رَسُولُ اللَّهِ "
امرأة غريبة عنه تفلي رأسه وتداعب شعره حتى ينام ...!!!!
( يا عيني عالروقان والرومانسية )
وقد كان يدخل عليها وزوجها غائب .. وينام هناك بعد " مساج " ناعم انثوي وتفلية للقمل والوساخة في شعره ...!!!!!! ( يـــــــــــــاي )
وكيف كانت هذه الزوجة الشريفة تتكئ بقرب هذا " الفحل " الذي كان يملك قوة 4000 رجل جنسياً ...
وتداعب بيديها شعره ورأسه وتفليه من القمل والحشرات ...؟!
لماذا لم يكن محمد ابن المشركين الانجاس كما يصفة القران يستطيب بتفلية القمل من شعره بواسطة نسوانه وجواريه .. بدلاً من امرأة متزوجة وفي بيتها وعلى سريرها ...؟!
وهل من المعقول ان محمد كان يرحل الى " قبا " حيث كانت تعيش " أم حرام " فقط لتفلي رأسه ....؟! فقط !!!
وبين بيوته وبين قبا مسافة كيلو مترات ....!!!؟؟؟؟
ما الحكاية ....؟!
هل هو فقط بحجة " القمل " ... ام .....؟!
ثم اين الاعجاز الطبي والصحي في قذارة هذه الرؤوس المكتضة بالقمل والهوام والحشرات...؟
هل لو كان محمداً " نظيفاً " كنا سنجد رأسه معبأ وممتلأ بالقــــمل .....؟!
القمل النبوي الصلعمي !
فقد كان مسجد محمد " النبوي " الذي يحجون اليه كان مسرحاً " للقمل والبراغيت " !!!
لنقرأ :
234999 - رأيت معاذ بن جبل يقتل القمل والبراغيث في المسجد
الراوي: مالك بن يخامر المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 2/23
خلاصة الدرجة: رجاله موثقون
المسجد النبوي في عصر محمد ( خير القرون ) كان كأنه " تخشيبة " او زنزانة .. تكتض بالحشرات والبراغيت والقمل والاكلان ....!!!!
لا والادهى ان المساجد أيام رسولهم ابن المشركين الانجاس كما يقول القران كانت مرتع لكل كلب ضال تبول وتتبرز فيه وتتزاوج فيه ولم يكن محمدهم مجهول الاب ولا المسلمين الأوائل يرشون شيئا و لم يهدموا المسجد و يبنوه سبع مرات
لنقرأ :
كانت الكلاب تبول ، وتقبل وتدبر في المسجد ، في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يكونوا يرشون شيئا من ذلك .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 174
خلاصة الدرجة: [صحيح]
فعلاً دين نظافة ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
عزيزى الراغب فى التعليق
يرجوا ان يقتصر تعليقك على الحوار البناء والهادف
نرجوا الأبتعاد عن السب والشتيمة كى لا يحذف تعليقك