الجمعة، 15 يناير 2010

اثبات شذوذ رجال الدين


 

فى موضوع سابق شذوذ رجال الدين وضحت كيف ان رجال الدين يستغلون الدين للقذارة والشذوذ والمصالح الشخصية والشذوذ
واليكم اليوم هاذا الخبر الذى يثبت وجة نظرى
ردت المحكمة المركزية في تل أبيب صباح اليوم الاستئناف الذي تقدم به محامو جوئيل رتسون (60 عاما) الذي كانت الشرطة قد اعتقلته للاشتباه في ارتكابه زنا المحارم واساءة معاملة عشرات النساء والاطفال الذين يحتجزهم مثل العبيد في عدة منازل حول تل ابيب

واضافت الشرطة ان جويل راتزون الذي يعتقد انه أب لاربعين طفلا من 17 امرأة احتجز افرادا من عائلته في ظل نظام صارم وعنيف. وقال ضابط شرطة كبير يدعى شلومي مايكل "تمكنا من تحديد عدد من الجرائم. تشمل الجرائم الاساسية احتجاز شخص تحت اوضاع عبودية طبقا للمادة 375 من قانون الجنايات الذي اقر في تشرين اول 2006 بالاضافة الى الاغتصاب. "وذكر بيان للشرطة ان رتسون كتب "مدونة سلوك" للنساء اللاتي احتجزهن "في ظروف استرقاق" وكان يملي عليهن ما يتعين عليهن القيام به وما يحظر عليهن فعله ويقيد تحركاتهن ويفرض عقوبات مختلفة منها استخدام العنف اذا رفضن الامتثال الى اوامره.
واضاف البيان: "تظهر الأدلة ان المشتبه به كان يسيطر على نسائه بقبضة حديدية بما في ذلك ممتلكاتهن وأموالهن" وذكرت الشرطة ان من بين أخطر الجرائم التي ارتكبها، الاشتباه في انجابه ابناء من بعض بناته. وقالت شلومي تسيون ميندلمان محامية راتزون ان موكلها نفى ارتكاب اي اخطاء. وقالت "من الصعب احتجاز نساء تحت ظروف عبودية عندما يكون المنزل مفتوحا ويستطيع المرء ان يخرج والنساء هن اللاتي يخرجن ويعملن ثم يعدن للمنزل كلهن يقمن ويغادرن برغبتهن الكاملة دون ان يرغمهن احد على ذلك.


"وقال ميكي روزنفيلد المتحدث باسم الشرطة ان محكمة في تل ابيب امرت يوم الثلاثاء الماضي باحتجاز رتسون لمدة 12 يوما. وأعلن عن اعتقاله امس بعد رفع حظر قانوني على النشر. وكانت إحدى زوجات المشتبه به قد قررت تركه على أن تستخدمها الشرطة شاهدة رئيسية ضده في المحكمة بعد أن شاهدت مقاطع تظهر زوجها في لقطات مشينة من سفاح المحارم وغيرها. ويذكر أن الرجل المشبوه قد أقنع بعض زوجاته بأنه المسيح المنتظر!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عزيزى الراغب فى التعليق
يرجوا ان يقتصر تعليقك على الحوار البناء والهادف
نرجوا الأبتعاد عن السب والشتيمة كى لا يحذف تعليقك